بعد التسليم بدفع كل ما لا يليق بعصمة الأئمة المطهرين (صلوات الله عليهم أجمعين) ما الداعي لقيام بعض أجلاء علماء الطائفة و متقدميهم للقيام بنقل ما فيه إساءة واضحة لحريم ساحة الأئمة المطهرين ، مع علمنا بإعتقادهم بخلاف مضمون تلك الروايات المسيئة ؟؟ وما الداعي لنقل كل ما فيه خلاف ضرورات الإمامية في جميع أبواب

( الخبز انموذجاً ) المعروف أن الفقر تهديد حقيقي للإيمان ، ولا يخفى دور الإقتصاد في عقاىد الناس وتديّنهم ،بل واضح أن الفقر الإقتصادي قد يؤدي إلى ترك العقيدة والفراىض عند بعض الناس ، وقد ورد عن النبي صلى الله عليه وآله أنه قال: ( اللهم بارك لنا في الخبز، ولا تفرق بيننا وبينه، فلو

الإنسان مسافر طوى بعض المحطات وبقيت أخرى أوحش هذه المحطات ثلاث : ١- الولادة التي يرى فيها الدنيا ٢- الموت التي يعاين فيها الآخرة ٣- البعث يوم القيامة فيرى أحكاماً لم يرها في الدنيا وقد سلم الله على النبي يحيى ع في هذه المحطات ،قال تعالى : ( وَسَلامٌ عَلَيْهِ يَوْمَ وُلِدَ وَيَوْمَ يَمُوتُ وَيَوْمَ

اصحاب الشبهات يعملون على صناعة الصدمة لدى المؤمنين تحت شعار ( لا حكم إلا لله) بيان ذلك : ١- إنما سميت الشبهة شبهة لأنها تشبه الحق وليست حقاً خالصاً بل فيها حق وباطل . ٢- القصد من صناعة الصدمة هو ضرب الأساس العقائدي المرتكز عند المؤمنين. ٣- كل الشبهات تطرح تحت شعار (لا حكم إلا

عندما نراجع القرآن الكريم يتبين لنا واضحاً سر هذا القول، فكم من مؤامرة خطيرة او إنجاز مهمة عظيمة تصدى لها الله سبحانه وتعالى بأضعف مخلوقاته، 1 : قابيل يتعلم من الغراب دفن أخيه , قال تعالى (فَبَعَثَ اللَّهُ غُرَابًا يَبْحَثُ فِي الْأَرْضِ لِيُرِيَهُ كَيْفَ يُوَارِي سَوْأَةَ أَخِيهِ قَالَ يَا وَيْلَتَا أَعَجَزْتُ أَنْ أَكُونَ مِثْلَ هَذَا

تنقسم مراحل نمو الشخصية الإنسانية حسب علماء العلوم الإنسانية التي يتفق الاتجاه الإسلامي معهم في الجملة إلى : ١- مرحلة الطفولة المبكرة : وتبدأ هذه المرحلة من الولادة إلى سن السابعة، وهي مرحلة الحضانة والروضة واللعب . ٢ – مرحلة الطفولة المتأخرة : وهي المرحلة التي تبدأ من السابعة إلى (١٤) سنة، وهي مرحلة الإبتدائية،

ذكر الشارع المقدس بعض التوصيات التي تساهم في التحسين الوراثي لسلوك الشخصية الإنسانية وأهم هذه المراحل هي: ١ – مرحلة الانتقاء الزوجي: وهي المرحلة التي أكد فيها الشارع المقدس على اختيار الزوج والزوجة واجتناب بعض الصفات عند الاختيار. ٢- مرحلة انعقاد النطفة : وهي المرحلة  التي شدد بها الشارع المقدس على ترك الزوجة أثناء بعض

إن التفاوت الموجود في المهارات العقلية لدى الإنسان هو تفاوت طارئ عليه، فالانسان يرث مهارة عقلية غير متفاوتة بالأصل، ثم يأتي دور (الوراثة) و (البيئة)  المصاحبة للإنسان أثناء حمله في بطن أمه وما تتعرض له الأم مثل الصدمة وسوء التغذية والصحة والمرض وغيرها، التي تترك اثرها على دماغ الجنين، إضافة إلى البيئة التي تحتضن المولود

هنالك طريقان يحتاجها الإنسان لكي يتقبل الموعظة وهما : ١- طريق من الداخل : وهو طريق القلب الواعي قال تعالى 🙁 إِنَّ فِي ذَلِكَ لَذِكْرَى لِمَنْ كَانَ لَهُ قَلْبٌ) 1. ٢- طريق من الخارج :وهو ان تكون له أذن صاغية، قال تعالى 🙁 َوْ أَلْقَى السَّمْعَ وَهُوَ شَهِيدٌ)2. و لا يخلو طريق الموعظة وقبولها من

فيمَن ذُكِر: في أعمال يوم عاشوراء.. يُستحبّ زيارة الإمام أبي عبد الله الحسين صلواتُ الله عليه بمهجةٍ حَرّى، وعينٍ عَبْرى، بعد السلام على رسول الله وأمير المؤمنين وفاطمة الزهراء والحسن المجتبى، وسائرِ الأئمّة مِن ذريّة سيّد الشهداء صلوات ربّنا عليهم، وتعزيتهم بالمصائب العظيمة التي ألَـمَّت بالإمام الحسين عليه السلام وآله وأصحابه في ساحة طفّ كربلاء.